السبت، 10 سبتمبر 2016

هذا إكمال لملف ( الأزمان المتعددة ) ...


هنا أورد بعض ملفات اليوتيوب التي شرح فيها الدكتور عدنان ابراهيم بعض تفاصيل  عن النسبية والزمن وأشياء أخرى حولها , وأذكر أن هذه الخطبة له كانت في عام (2014) ,,, وأن اجتهاداتي كانت في عام ( 1976م) تقريبا , أي قبل 38 سنة ,, وقد ناقشتها حينئذِ على قدر فهمي مع صديق الطفولة الذي مازال  يتذكرها جيدا  ( محمد علي ناصر ) ,, وبعد سنوات ناقشتها مع صديقي وزميلي وأخي الأستاذ القدير ( سلمان المشرفي ) وما زال أيضا يتذكر ذلك .

وطبعا لم يكن وقتها لدينا شبكة نت ولا حتى قنوات فضائية ,, وكما قلت سابقا ,, الذي حملني على تثبيتها في مدونتي  هو أنني مازلت احتفظ بالبحث الاجتهادي للآن ,, ولتوافق بعض أفكاره "وقتها" لما دارت عنه الأبحاث لاحقا .


وهنا بعض الشروحات البسيطة لبعض ما دار في الفيديو :




ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
في هذا الفيديو يتحدث عن إمكانية الرجوع بالزمن في حال ظهور مركبة تستطيع تجاوز سرعة الضوء ,, وفي الشروح التالية قلت قبل ما يقارب 35 سنة أن هذا مستحيل :



 ببساطة وكما قال الدكتور عدنان ( والكلام ليس له ) , هو يشرح نظريات لعلماء أهمهم (اينشتاين) , أن الإنسان يمكنه تجاوز الزمن السلبي ليعود للماضي , وهنا ( أعتقد ) باستحالة ذلك لأمور دينية وعلمية محضة , فالدينية تعني أن الإنسان المسافر عبر الماضي يستطيع تغيير بعض أحداث التاريخ لو استطاع السفر عبر الزمن وهذا لم يحدث عبر الماضي الذي قرأنا عنه إلا عبر أفلام الخيال العلمي , كما أن الإنسان يستطيع أن يتهرب من الموت بسفره الدائم للماضي , وهذا مستحيل أن يؤخر ساعة من عمره كما نعرف .

والاستحالة العلمية وهي التي تهم أصحاب المنطق الرياضي تكمن في فكرة بسيطة كما في شرح الرسم أدناه :
فكما اتفقنا هناك زمن كلي وزمن ذاتي يتعلق بوسيلة النقل ومن عليها فالنقطة (د) بين أ وب , هي نقطة الانطلاق الزمني للمركبة ’ وفيها تخرج المركبة من زمن صفر إلى زمن (موجب) , وبعد تجاوز النقطة (ب) تبدأ النظرية بالعمل فتزداد السرعة ويقل الزمن , ويبدأ الوقت الذاتي للمركبة ومن عليها وفي الخارج يبدأ معها الزمن الكلي .
وهنا ستستمر المركبة في الحفاظ على  زمنها الإيجابي الذاتي ولا يمكن أن تنتقل لزمن سلبي ذاتي أو كلي بسبب بسيط جدا وبديهي وعلمي ومنطقي , وهو أن زمن المركبة الذاتي إذا وصل لزمن صفر (ناهيك عن زمن سلبي) ستصطدم بلحظة زمن الانطلاق وهي في تلك الحالة متوقفة , لأن المركبة مرتبطة بزمنها الذاتي ولن تستطيع تجاوزه إلا لو قفزت لبعد زمني آخر , وهذا محال إلا بقدرة إلهية يقدرها الله لبعض مخلوقاته (الملائكة) ,,,, ولو استطاع العلماء بعد مليون سنة للسفر عبر الزمن كما ورد في الفلم  لحصل ذلك حتما من تدخلات غريبة على كوكبنا ولحاولوا التواصل معنا فهم امتداد لنا وليسوا أعداء ليخافوا أو يختبئوا ’ وكذلك لأصبح الكون فوضى وقد أحكمه الله تعالى .



وكذلك هنا النقطة (ج) هي نقطة الانطلاق التي تفصل زمن الصفر عن الزمن السالب بالنسبة للمركبة .









ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

وفي هذه الفيديوهات يتحدث عن الزمن الإلهي  ,,
وهنا اخترت وجهات نظري في حدود المعقول
وقد استبعت كثير مما أظن أن خيالي تجاوز الحد فيه , وإشير إلى نفس الآيات التي ذُكرت في الفلم , وقد توسعت في صفحات أخرى عن الحديث في خيالي عن استخدام الملائكة للسرعات الإلهية الخارقة ليعودوا بنا لماضينا منذ الولادة ثم مراقبتنا في حياتنا وتسجيل كل ما نعمل ثم عادوا لزمنهم , فحياتنا كلها بالنسبة للملائكة مجرد ماضٍ مسجل ومراقب ( مجرد خيالات) .






الاثنين، 5 سبتمبر 2016

بسم الله الرحمن الرحيم

هذا السرد التخيلي كتبته في حدود 1396 هـ  أو  ( 1976م )  تقريبا , وناقشته يومها أيام طويلة مع صديق الطفولة محمد علي ناصر , ثم بعد عدة سنوات ناقشته مع زميلي وصديقي الأستاذ سلمان المشرفي , والذي جعلني أتشجع لتدوينه وتوثيقه في مدونتي أسباب منها  :
 الأول : كون البحث مازال عندي رغم مرور كل تلك السنين .
ثانيا : لأنه وبعد مرور تلك السنوات الطويلة وجدت بعض ملفات اليوتيوب تتحدث عن ما هو قريب من تلك الأفكار .
ثالثا : كوني درست في معهد مكة العلمي ولم يسبق لي دراسة الرياضيات أو الفيزياء منذ المرحلة الابتدائي وحتى الجامعية .
رابعا : ليعرف بعض شباب اليوم ( لمن سيقرأ هذه الكلمات) أن الثقافة العامة والقراءة تفتح لهم أبواب لانهائية في عالم المعرفة بغض النظر عن التخصص الدراسي ومحدودياته .
         ( مع ملاحظة أن شبكة الأنترنت لم تظهر إلا بعد عام 2006 تقريبا )

بدءا هذا أحد الملفات التي لفتت نظري لذلك البحث الاجتهادي :


وهنا أود الإشارة للصديقين ( سلمان ومحمد ) أن يتابعا الفلم لأنهما ربما يتذكران بعض تلك النقاشات القديمة ( وهما يتذكرانها ولله الحمد ) , 

مما لفت نظري للفلم جزئية الأزمان المتعددة , وقد ذكرت ما يشير لقريب منها كما سيتضح لاحقا , 
ولكن أولا أحب أن اشير للسبب المباشر ( لخربشة ) تلك الأوراق , فبد قراءتي لكتابين عن النسبية , وتأثري بأفلام الخيال العلمي وخاصة موضوع السفر عبر الزمن , وخاصة الماضي , وكذلك تفكيري في يوم القيامة واللوح المحفوظ وأعمالنا هل هي جبرية أم اختيارية والموت والبعث وكل تلك الأمور , فكرت في تلك الجزئية بطريقة علمية (حسب مقدرتي وحدودي طبعا ) , وحسب نظرية النسبية يتناقص الزمن كلما زادت السرعة ومنها تطورت فكرة أفلام الخيال العلمي بالسفر عبر الزمن , وحسب ما أذكر كانت المعضلة العلمية وقتها ’ هل يمكن الوصول لسرعات باضعاف سرعة الضوء حتى نكسر حاجز الزمن ؟
كان بعض العلماء وقتها حسب ما أذكر يقفون الأمر عند تلك المعضلة , فالأجسام عند الحركة بتلك السرعة تتحول لطاقة , فمن يضمن عودتها من حالة الطاقة لحالتها المادية بعد الوقوف والسكون .
ولكن كانت لي وجهة نظر أخرى واسميتها كما أذكر ويذكر الأستاذ سلمان المشرفي ( وقد ذكرني بها عبر صفحة الفيس بوك ) اسميتها النسبية التكعيبة , ويجب أن أعترف أن بحثي البسيط أضعته ولم أتذكره إلا بعد أن أرسل لي الصديق محمد علي ناصر رابط الفيدو السابق ليذكرني بحديثنا القديم عن نفس الموضوع ( ونحن لم نتجاوز أل 18 سنة من العمر ) .

مما أذكره وحسب ماهو مكتوب في بحثي وسأورد صور منه , أنني قلت يستحيل على علماء الأرض لو اجتمعوا أن يستطيعوا الرجوع بالزمن ولو جزء من مليون من الثانية حسب منطق الزمن الذي نعرفه , ولدي دليل علمي على ذلك من القرآن ومن المنطق العلمي الرياضي , طبعا من القرآن كلنا يعرف الآية :

 ولو قدر لهم الرجوع بالزمن للوراء ولو ثانية واحدة لاستطاعوا تأخير الأجل لهذه الثانية .
أما علميا فأكاد أجزم أنها فكرة خاصة بي  ( وقتها على الأقل ) , وتكمن فكرتي ببساطة أن الانتقال من نقطة إلى نقطة بسرعة معينة يتطلب وسيلة انتقال , وتلك الوسيلة ايا كانت ستنطلق في وقت محدد ,, ولو قدر لها السير بسرعات عالية ولو كانت تفوق سرعة الصوت بمراحل من المؤكد حسب النظرية سيتناقص الزمن بشكل عكسي , فكلما زادت السرعة سينقص الزمن على هذه الوسيلة , وهنا تكمن معضلة لن يستطيعوا حلها مهما حاولوا , فعند وصول تلك الوسيلة لزمن يساوي زمن الانطلاق ستمر الوسيلة بلحظة السكون التي كانت فيها قبل الانطلاق , ومهما كان هذا الجزء الزمني يجب أن يكون إيجابيا أي لن يصلوا  لوقت ( الصفر ) وإلا سيكون وقتها ساكنا حيث لم يبدأ بالحركة , 

إلا لو قفزت تلك الوسيلة إلى زمن موازٍ أو زمن أخر غير الذي انطلقت منه , وهنا يجب أن يكون لدينا أكثر من زمن نتعامل معه :




- نلاحظ  هنا أنني اشرت إلى إمكانية وجود زمن أخر غير الذي نعرف كما ورد في الفلم ونتذكر أن هذا الكلام قبل ظهور النت بما يقارب 30 سنة .






وفي الصورة التالية  : اعتقدت بأن الزمن الألهي أشبه بالمنحني والزمن البشري أشبه بالمستقيم , لذا الزمن البشري له بداية ونهاية بينما الزمن الألهي ليس له بداية أو نهاية لأنه منحني :




هنا أتحدث عن أن لكل شيء زمنان , الأول زمنه الذاتي الخاص به والمرتبط مع لحظة حركته , والثاني الزمن الكلي الذي يندمج معه بمجرد بدء الزمن الذاتي .



وهنا أدلل بالمنطق الرياضي لاستحالة الوصول للزمن صفر في الزمن الإنساني المتمثل بخط مستقيم , وهو أن الوصول من النقطة (أ) للنقطة (د) في وقت قدره (0) ينبغي المرور على المحطتطان ( ج) و (ب) الموجودة بشكل حتمي على المستقيم ( أ - د )  فلو فرضنا وصل الجسم من النقطة (أ) إلى النقطة (د) في زمن قدره (0) فينبغي حتما أن يمر على النقطتين ( ج - ب ) في زمن موجب منطقيا , وهنا تكمن الاستحالة في الزمن البشري الذي يأخذ شكل المستقيم .






وفي الصورة التالية  نلاحظ هنا الإشارة للآية ( مما تعدون ) وهي نفس الآية التي وردت في الفلم السابق , وعبر عدة رسومات لم أعد أفهما تناولت كيفية رجوع الزمن بالسالب حسب سرعة حركة الملائكة وهي سرعات لا نعرف قدرها في خط زمني غير الذي نعرفه نحن ليعود الكون لبداياته ونولد نحن ونعيش بالخير والشر والملائكة تسجل كل ذلك في اللوح المحفوظ , فنحن (ربما) عشنا حياتنا بملء إرادتنا وما هو مسجل في اللوح المحفوظ إنما هو ما عشناه بإرادتنا تلك , وحركة الملائكة هنا تشبه حركة المخلوق في مجرة بعيدة بالنسبة للرجل الجالس في المحطة في الفلم .



وهنا بعض الصور التي نسيت تماما معناها :






اعتذر لو كانت هناك أخطاء علمية أو غير منطقية ,, وأكرر أنها محاولات عشوائية قبل 35 سنة من طالب لم يدرس الفيزياء أو الرياضيات ولم نعرف الأنترنت ولا الفضائيات وقتها ,, غير القليل من الكتب التي تسعفنا الظروف على الحصول عليها ,,

ويمكن اعتبارها خربشات لا تعني شيئا ,, ولم يدفعني لتوثيقها في مدونتي إلا توافق بعض أفكارها مع ما ظهر حديثا على اليوتيوب والأنترنت فقط .


ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


وهنا عدنان ابراهيم يتحدث عن نقل عرش بلقيس و تم نشره في 24‏/03‏/2012 


وهذا مقال لي في صحيفة ( المسلمون ) بتاريخ ( الجمعة 9 ربيع ثاني عام 1409 هـ 

أو 1988م ) أي قبل 24 سنة ,, واذكر أن ( داود الشريان ) كان رئيس 


تحرير الجريدة وهي توقفت منذ  ,, زمن طويل " ببركة نشري فيها )